تناقضات مدينة الزهور الرئيس بين الواقع و الاستمرارية
حسب تحليلي البسيط و ما سمعته من بعض اللقاءات الصحفية مع بعض الجرائد الرئيس سيتنحى عن الفريق و هذه هي بداية النهاية للفريق.
لكن الغريب هو أن ماوقع له في الرياضة سيقع له في السياسة المحلية هل سيتنحى عن السياسة في الأشهر القادمة ام ان هناك مخطط ما من السيد الرئيس لكي يواصل و ما الدافع الذي يٌجبره على اتخاذ هذا القرار …؟
للإشارة و حسب بعض التخمينات هناك مستقبلا ما يسمى ببرامج الجماعة (plant d aménagement ) هل له علاقة ببقاء الرئيس الى حين …
الأسئلة كثيرة تدور في الخيال العلمي ديالي كنتمنى من السيد الرئيس المحترم ان يجيبنا عليها
لكن إذا عندنا الى بعض التصريحات و التي يؤكد.فيها ابتعاده نهائيا عن تسيير الفريق و الذي قال فيها ان اليد الواحدة لا تصفق فهذا صحيح يجب على الجميع التضحية من اجل بقاء الفريق بين فرق النخبة لان المدينة رغم ما يقال ان الرئيس استغل الفريق لاغراضه الشخصية الا انه أعاد التوهج للمدينة التي طالها النسيان و أصبحنا نسمع اسمها يتردد كل أسبوع بين القنوات الرياضية المحلية و هذا في حد ذاته انجاز يحسب للرئيس.
و لكن بكل أمانة اطرح تساؤلا اخر أين يكمن الخلل هل في توثر العلاقة مع السيد نائب صاحب الجلالة على المدينة الذي لا نراه منذ توليه زمام الأمور بالمدينة الا نادرا و بين الرئيس و لا يمكننا أن نحجب الشمس بالغربال كما يقال في المثل المغربي
نحن نعلم ان هناك بلوكاج لن يفيد المدينة بأي شئ سوى ما نعيشه اليوم
و مازالت اقولها يمكنه له ان يغير عقارب الساعة اذا تظافرت معه المكونات المحلية
نداء للجميع ففي الاتحاد قوة…
المدينة محتاجة لكل فعالتياتها السياسية و أصحاب المال و الجمعوية و الرياضية لهذا طرحت هذآ الموضوع ففيه من الصواب ما فيه و فيه ما يجانب الصواب اتمنى ان اكون قد وضعت يدي على الداء و نتمنى إيجاد الدواء.
التعليقات مغلقة.