في هذه الظرفية الاستثنائية التي يعيشها العالم، ومع منع الأنشطة الثقافية واستمرار إغلاق المسارح ودور السينما والمكتبات العمومية. إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف للحد من انتشار كوفيد 19.
كل هذا لم يمنع جمعية هوس من خوض تحدي تنظيم لفيستيفال في نسخة رقمية، وصرح محمد بصالح مدير مشروع جمعية هوس “سول بالفن” على أن تنظيم المهرجان في هذا الزمن الاستثنائي هو تحدي حقيقي لفريق العمل، من أجل ايصال الثقافة والفن لأكبر شريحة ممكنة من المجتمع.
وأضاف، أن المهرجان الذي سينطم ما بين 29 و31 مارس هذه السنة، سيعرف عرض إنتاجات الشباب المستفيدين من ورشات مشروع الجمعية(مسرح المنتدى، صناعة الفيديو، الأشرطة المرسومة)، إضافة إلى عروض فنية وموسيقية.
دورة 2021 من لفيستيفال لجمعية هوس للفن في نسخة رقمية
